رجل يعشق زوجته
عندما سئلت تلك المرأة عن سر سعادتها الدائمه
هل هو المهارة في إعداد الطعام
أم الجمال
أم إنجاب الأولاد
أم غير ذلك
قالت العجوز :
الحصول على السعادة الزوجية بعد توفيق الله بيد المرأة ..
فالمرأة تستطيع أن تجعل من بيتها جنة وتقدر العكس ..
لا تقولي المال !
فكثير من النساء الغنيات تعيسات ،
ويهرب منهن أزواجهن ..
ولا الأولاد
فهناك من النساء ينجبن 10 صبيان ،
وزوجها لا يحبها وربما يطلقها ..
والكثير منهن ماهرات في الطبخ ،
فالواحده منهن تطبخ طول النهار
ومع ذلك تشكوا سوء معاملة زوجها
فتعجبت المذيعة ..
وقالت إذن ما هو السر
قالت العجوز :
عندما يغضب ويثور زوجي
كنت ألجأ إلى الصمت المطبق بكل احترام ..
مع طأطأة الرأس بكل أسف
وإياك والصمت المصاحب لنظرة سخرية فالرجل ذكي ويفهمها
ثم قالت المذيعة :
لماذا لا تخرجين من غرفتك
قالت العجوز : إياك ...
فقد يظن أنك تهربين منه ولا تريدين سماعه ..
عليك بالصمت والموافقة على جميع ما يقوله حتى يهدأ
ثم بعد ذلك أقول له هل انتهيت ..
ثم أخرج ... لأنه سيتعب
ويحتاج إلى الراحة بعد الصراخ ♡
فأخرج من الغرفة وأكمل أعمالي المنزلية ..
ثم قالت المذيعة : ماذا تفعلين
هل تلجئين إلى أسلوب المقاطعة ولا تكلميه لمدة أسبوع أو أكثر
فأجابت العجوز .. لا إياك
فتلك العادة السيئة
سلاح ذو حدين ..
عندما تقاطعين زوجك أسبوعا وهو يحتاج إلى مصالحتك سيعتاد على الوضع ..
وربما يرتفع سقف مطالبه إلى حد أنه قد يلجأ إلى العناد الشديد
فقالت ماذا تفعلين إذاً
أجابت العجوز : بعد ساعتين أو أكثر أضع له
"كوبا من العصير" أو "فنجان قهوة"
وأقول له تفضل أشرب ♡
لأنه فعلا محتاج لذلك وأكلمه بشكل طبيعي ..
فيسألني هل أنتي غاضبة ..
فأقول : لا
فيبدأ بالاعتذار عن كلامه القاسي
ويسمعني كلام جميل ..
فقالت المذيعة : وهل تصدقينه ؟
قالت العجوز : طبعا نعم لأني أثق بنفسي ولست غبية
هل تريدين مني تصديق كلامه و هو غاضب
و لا أصدقه و هو هادئ
فقالت المذيعة : وكرامتك
قالت العجوز :
كرامتي برضى زوجي وصفاء العشرة بيننا .
ولا توجد كرامة بين الزوج والزوجة..
أي كرامة !! ..
وقد تجردتي أمامه من جميع ثيابك ..
* لو خلقت المرأة طائراً لكانت"طاووسآ " * لو خلقت حيواناً لكانت « غزالة » * لو خلقت حشرة لكانت " فراشة " لكـنـها خـلـقـت « بـشـراً » فأصبحت حبيبة و زوجة وأماً رائعة ، و أجمل #نعمة للرجل على الأرض....
الحلال بركة..
يُحكى أن رجلاً بسيطاً يرعى غنماً لأحد الأغنياء ويأخذ أجرته يومياً بمقدار خمسة دراهم، وفي أحد الأيام جاء الغني إلى الراعي ليخبره أنه قد قرر بيع الغنم لأنه يود السفر، وبالتالي فقد استغنى عن خدماته، وأراد مكافأته، فأعطاه مبلغاً كبيراً من المال غير أن الراعي رفض ذلك، وفضل أجره الزهيد الذي تعود أن يأخذه مقابل خدمته كل يوم، والذي يرى بأنه يمثل مقدار جهده..
وأمام اندهاش الغني واستغرابه أخذ الراعي الخمسة دراهم وقفل عائداً إلى بيته، ظل بعدها يبحث عن عمل ولكنه لم يوفق، وقد احتفظ بالخمسة دراهم ولم يصرفها..أملاً في أن تكون عوناً له يوماً من الأيام..
وكان هناك في تلك القرية رجل تاجر يعطيه الناس أموالاً!.. فيسافر بها ليجلب لهم البضائع، وعندما حان موعد سفره أقبل عليه الناس كالمعتاد يعطونه الأموال، ويوصونه على بضائع مختلفة، فكر الراعي في أن يعطيه الخمسة دراهم..لعله أن يشتري له بها شيئاً ينفعه، فحضر في من حضروا، وعندما انصرف الناس عن التاجر أقبل عليه الراعي وأعطاه الخمسة دراهم، سخر التاجر منه وقال له ضاحكاً: "ماذا سأحضر لك بخمسة دراهم؟"..
فأجابه الراعي: "خذها معك، وأي شيء تجده بخمسة دراهم أحضره لي!"لم يتبقى لديه سوى الخمسة دراهم التي تعود للراعي، ولم يجد شيئاً ذا قيمة يمكن أن يشتريه بخمسة دراهم سوى قط سمين كان صاحبه يبيعه ليتخلص منه، فاشتراه التاجر وقفل راجعاً إلى بلاده..!
وفي طريق عودته مر على قرية، فأراد أن يستريح فيها، وعندما دخلها لاحظ سكان القرية..استغرب التاجر وقال له: "إني ذاهبٌ إلى تجار كبار لا يبيعون شيئاً بخمسة دراهم هم يبيعون أشياء ثمينة!"
غير أن الراعي أصر على ذلك، وأمام إصراره وافق التاجر..!
ذهب التاجر في تجارته، وبدأ يشتري للناس ما طلبوه منه، كلٌ حسب حاجته، وعندما انتهى وبدأ يراجع حساباته..القط الذي كان بحوزته، فطلبوا منه أن يبيعهم إياه، واستغرب التاجر إصرار أهل القرية على ضرورة أن يبيعهم القط!..
فسألهم، فأخبروه بأنهم يعانون من كثرة الفئران التي تأكل محاصيلهم الزراعية ولا تبقي عليهم شيئاً وأنهم منذ مدة يبحثون عن قط لعله يساعدهم في..القضاء عليها، وأبدوا له استعدادهم بشراء القط بوزنه ذهباً!..
وبعد أن تأكد التاجر من صدق كلامهم وافق على أن يبيعهم القط بوزنه ذهباً وهكذا كان..
عاد التاجر إلى بلاده واستقبله الناس وأعطى كل واحدٍ منهم أمانته، حتى جآء دور الراعي، فأخذه التاجر جانباً، واستحلفه بالله..أن يخبره عن سر الخمسة دراهم، ومن أين تحصل عليها!..
استغرب الراعي من كلام التاجر، ولكنه حكى له القصة كاملة، عندها أقبل التاجر يقبّل الراعي وهو يبكي ويقول بأن الله قد عوضك خيراً؛ لأنك رضيت برزقك الحلال، ولم ترضى زيادة على ذلك، وأخبره القصة، وأعطاه الذهب.هذا هو الرزق الحلال .. أن تترك بعض الحلال تعففا عن #الحرام..... بعض #المصطلحات العثمانيه المتداوله في اللغه العربية العاميه
كلمات توارثناها عن العثمانيين(الأتراك)
أسطى = صاحب حرفة أو مُتخصص في شيئ ما
- دُغري = مستقيم أو مباشر .. (يتم استخدامها في مصر عندما لايتحدث الشخص في صلب الموضوع)
- جزمة = حذاء
- كَنبه = أريكة
- دولاب = الخزانة
- درابزين = مُتكأ للدرج
- أوضة = غرفة
- أورمان = غابة .. (حديقة الأورمان)
- أبلة = الأخت الكبيرة
- أبيه = الأخ الكبير
- أوباش = أشخاص مُتعددي الجنسيات .. (تُستخدم حتى الآن للتحقير)
- أجزاخانة = صيدلية
- أورنيك = تصريح بمهمة .. (مازال يُستخدم حتى اليوم في بعض المؤسسات)
- أجَنه = حديدة محددة السن .. (تُستخدم في أعمال الهدم)
- أروانه = صحن كبير
- أونطه = أونطجي = كسب المال بدون حق أو من لاينطق بكلمة الحق
- بلطجي = حامل الفأس
- باشمهندس = رئيس المهندسين
- عفارم = أحسنت .. (عفارم عليك!)
- تمام = حسناً
- تراللي = دائخ .. (الراجل ده شكله تراللي خالص!!)
- تنبل = الكسلان البليد
- كاوتشوك = كاوتش = مطاط
- بدروم = السرداب أو الطابق السفلي
- شِوال = كيس كبير
- كوبري = جسر
- كفتة = كرات اللحم
- كرباج = سوط
- ترزي = خياط
- شنكل = جنكل = مشبك الباب أو الشباك
- طسلأه = طاسلاق = الشيئ الذي لم يتم الانتهاء منه بالشكل المطلوب
- شوروك = جوروك = غير سليم ... (البضاعه دي شوروك)
- عربيه = آرابه = سياره.....★قصة العرق دساس
يحكى أن رجلا دخل إلى مملكة وراح يتجول في شوارعها وهو ينادي " أنا رجل سياسي، أحل كل المشاكل وأصالح بين المتخاصمين ...أنا سياسي".
فسمع الملك نداءه....وطلبه إلى مجلسه
الملك : أنت سايس، يعني تربي الخيول، عندي #فرس عنيدة أريدك أن تسوسها وتدربها.
الرجل : يا مولاي أنا سياسي ولست سائسا، وليست حرفتي تربية الخيول.
الملك : هذا أمر ...اذهب واعتن بفرسي، وإلا قتلتك.
الرجل مذعورا: حاضر يا سيدي.
أمر الملك بوجبتين للرجل، رز وحساء في الغداء والعشاء.
باشر الرجل تربية الفرس أياما ثم هرب، فقبض عليه حرس الملك وقدموه له.
الملك : لماذا هربت ...هل وجدت في فرسي عيبا جعلك تهرب من تربيتها؟.
الرجل : سأخبرك عن عيب فرسك ولكن امنحني الأمان.
الملك : منحتك الأمان ....ما عيب فرسي؟.
الرجل: فرسك أصيلة، لكنها لم ترضع من حليب أمها.
غضب الملك من كلام الرجل واتهمه بالكذب، وزج به في السجن. ثم أمر بإحضار السائس السابق. وسأله : " من أين رضعت فرسه، وإلا قطعت عنقك".
قال السايس: " عندما ولدت فرسك ماتت أمها، فلم أجد لها حليبا سوى من بقرة كانت في الحظيرة، خفت من بطشك فأخفيت عنك الخبر".
أمر الملك بإحضار الرجل من سجنه، ثم سأله:
- كيف عرفت بأن فرسي لم تعد أصيلة؟.
قال الرجل " #الفرس لا يبحث عن الكلأ والعشب، بل يحضر إليه وهو رافع رأسه، فرسك كانت تتصرف كالبقر فتبحث عن طعامها وتطأطأ رأسها له".
أعجب الملك بفراسة الرجل، وأمر بأن يجعله مستشارا لزوجته الملكة.
رفض الرجل لكن الملك هدده بالقتل، فامتثل الرجل لأوامره، ثم أمر الملك بتزويد وجبة السايس بدجاجتين في الغداء والعشاء.
اشتغل الرجل مع الملكة أياما ثم هرب، فألقى الحرس القبض عليه وقدموه للملك.
الملك : ماذا وجدت في زوجتنا الملكة حتى هربت؟
الرجل : وهل ستمنحني الأمان لو أخبرتك؟.
الملك : نعم ...لك ذلك.
الرجل : زوجتك ملكة، و لكنها ليست ابنة ملوك كما تتصور.
غضب الملك ووضع الرجل في السجن. ثم سافر إلى حماه والد زوجته في المملكة المجاورة، وعندما اختلى به وضع السيف على رقبته وقال له : " أخبرني ما حقيقة نسب ابنتك لك".
قال له حماه: " نعم هي ليست ابنتنا من صلبنا، كانت عندي ابنة عمرها عامان ماتت مريضة، وكنت قد اتفقت مع والدك على تزويجها لك عندما تكبر، عندما ماتت أحضرت طفلة من الغجر وربيتها على أنها ابنتي...وزوجتها لك".
عاد الملك إلى مملكته ...ثم أخرج الرجل من السجن وسأله
- #ابومحمدالصفار